اسأل سليطا إذا ما الحرب أفزعها

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٢١:٠١، ١ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة اسأل سليطا إذا ما الحرب أفزعها لـ جرير

اقتباس من قصيدة اسأل سليطا إذا ما الحرب أفزعها لـ جرير

اِسأَل سَليطاً إِذا ما الحَربُ أَفزَعَها

ما شَأنُ خَيلِكُمُ قُعساً هَواديها

لا يَرفَعونَ إِلى داعٍ أَعِنَّتَها

وَفي جَواشِنِها داءٌ يُجافيها

وَما السِليطِيُّ إِلّا سَوأَةٌ خُلِقَت

في الأَرضِ لَيسَ لَها سِترٌ يُواريها

شرح ومعاني كلمات قصيدة اسأل سليطا إذا ما الحرب أفزعها

قصيدة اسأل سليطا إذا ما الحرب أفزعها لـ جرير وعدد أبياتها ثلاثة.

عن جرير

جرير

تعريف وتراجم لـ جرير

جرير جرير، أو أَبُو جرير وقيل: حريز. روى عنه أَبُو ليلى الكندي، أَنَّهُ قال: " انتهيت إِلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو يخطب بمنى، فوضعت يدي عَلَى رحله، فإذا ميثرته جلد ضائنة ". أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي