إن الظباء التي في الدور تعجبني

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ١٥:٥١، ٧ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة إن الظباء التي في الدور تعجبني لـ مجنون ليلى

اقتباس من قصيدة إن الظباء التي في الدور تعجبني لـ مجنون ليلى

إِنَّ الظِباءَ الَّتي في الدورِ تُعجِبُني

تِلكَ الظِباءُ الَّتي لا تَأكُلُ الشَجَرا

لَهُنَّ أَعناقُ غِزلانٍ وَأَعيُنُها

وَهُنَّ أَحسَنُ مِن أَبدانِها صُوَرا

وَلي فُؤادٌ يَكادُ الشَوقُ يَصدَعُهُ

إِذا تَذَكَّرَ مِن مَكنونِهِ الذِكَرا

كانَت كَدُرَّةِ بَحرٍ غاصَ غائِصُها

فَأَسلَمَتها يَداهُ بَعدَ ما قَدَرا

شرح ومعاني كلمات قصيدة إن الظباء التي في الدور تعجبني

قصيدة إن الظباء التي في الدور تعجبني لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها أربعة.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي