ألا طالما لاعيت ليلى وقادني

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ١٥:٤٦، ٧ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ألا طالما لاعيت ليلى وقادني لـ مجنون ليلى

اقتباس من قصيدة ألا طالما لاعيت ليلى وقادني لـ مجنون ليلى

أَلا طالَما لاعَيتُ لَيلى وَقادَني

إِلى اللَهوِ قَلبٌ لِلحِسانِ تَبوعُ

وَطالَ اِمتِراءُ الشَوقِ عَينِيَ كُلَّما

نَزَفتُ دُموعاً تَستَجِدُّ دُموعُ

فَقَد طالَ إِمساكي عَلى الكَبِدِ الَّتي

بِها مِن هَوى لَيلى الغَداةِ صُدوعُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا طالما لاعيت ليلى وقادني

قصيدة ألا طالما لاعيت ليلى وقادني لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها ثلاثة.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي