ألا إنما أفنى دموعي وشفني

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ١٥:١١، ٢٠ يونيو ٢٠٢٢ بواسطة Adab (نقاش | مساهمات) (اضافة تصنيف)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ألا إنما أفنى دموعي وشفني لـ مجنون ليلى

اقتباس من قصيدة ألا إنما أفنى دموعي وشفني لـ مجنون ليلى

أَلا إِنَّما أَفنى دُموعي وَشَفَّني

خُروجي وَتَركي مَن أُحِبُّ وَرائِيا

وَمالِيَ لا يَستَنفِدُ الشَوقُ عَبرَتي

إِذا كُنتُ مِن دارِ الأَحِبَّةِ نائِيا

إِذا لَم أَجِد عُذراً لِنَفسي وَلُمتُها

حَمَلتُ عَلى الأَقدارِ ما كانَ جارِيا

شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا إنما أفنى دموعي وشفني

قصيدة ألا إنما أفنى دموعي وشفني لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها ثلاثة.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي