أذل لآل ليلى في هواها

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ١٥:١١، ٢٠ يونيو ٢٠٢٢ بواسطة Adab (نقاش | مساهمات) (اضافة تصنيف)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أذل لآل ليلى في هواها لـ مجنون ليلى

اقتباس من قصيدة أذل لآل ليلى في هواها لـ مجنون ليلى

أُذَلُّ لِآلِ لَيلى في هَواها

وَأَقبَلُ لِلأَكابِرِ وَالصِغارِ

إِذا قَلَّ العَزاءُ فَما اِحتِيالي

مُحِبٌّ قَد حَشا الأَحشاءَ نارِ

فَلا وَصلٌ يُبَرِّدُ نارَ قَلبي

وَلا صَبرٌ وَمَن يَجِدِ اِصطِبارِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أذل لآل ليلى في هواها

قصيدة أذل لآل ليلى في هواها لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها ثلاثة.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي