أدبت نفسي فما وجدت لها

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٩:٣٥، ٢١ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أدبت نفسي فما وجدت لها لـ عبد الله بن المبارك

اقتباس من قصيدة أدبت نفسي فما وجدت لها لـ عبد الله بن المبارك

أدّبتُ نفسي فما وجدتُ لها

من بعدِ تقوى الإله من أدَبِ

في كلّ حالاتها وإن قصُرت

أفضلُ من صمتِها عن الكذِبِ

وغيبَةِ الناس إنّ غيبَتَهُم

حرّمَها ذو الجلال في الكتُبِ

قلتُ لها طائعاً وأكرِمُها

الحلمُ والعلمُ زينُ ذي الحَسَبِ

إن كان من فضةٍ كلامك يا

نفسُ فإنّ السكوتَ من ذَهَبِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أدبت نفسي فما وجدت لها

قصيدة أدبت نفسي فما وجدت لها لـ عبد الله بن المبارك وعدد أبياتها خمسة.

عن عبد الله بن المبارك

عبد الله بن المبارك بن واضح الحنظلي بالولاء، التميمي، المروزي أبو عبد الرحمن. الحافظ، شيخ الإسلام، المجاهد التاجر، صاحب التصانيف والرحلات، أفنى عمره في الأسفار، حاجاً ومجاهداً وتاجراً، وجمع الحديث والفقه والعربية وأيام الناس والشجاعة والسخاء، كان من سكان خراسان، ومات بهيث (على الفرات) منصرفاً من غزو الروم. له كتاب في (الجهاد) وهو أول من صنف فيه، و (الرقائق-خ) في مجلد.[١]

تعريف عبد الله بن المبارك في ويكيبيديا

عبد الله بن المبارك المروزي (118 هـ-181 هـ) عالم وإمام مجاهد مجتهد في شتى العلوم الدينية والدنيوية.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي