أبلغا قومنا جذاما ولخما

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٠:٢٢، ٢٠ يونيو ٢٠٢٢ بواسطة Adab (نقاش | مساهمات) (اضافة تصنيف)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أبلغا قومنا جذاما ولخما لـ عدي بن الرقاع العاملي

اقتباس من قصيدة أبلغا قومنا جذاما ولخما لـ عدي بن الرقاع العاملي

أَبلِغا قَومَنا جُذاماً وَلَخماً

قَولَ مَن عِزُّهُم إِلَيهِ حَبيبُ

كانَ آباؤُكُم إِذا الناسُ حَربٌ

وَهُمُ الأَكثَرونَ كانَ الحُروبُ

مَنَعوا الثَغرَةَ الَّتي بَينَ حمصٍ

وَالكَهاتَينِ لَيسَ فيها غَريبُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أبلغا قومنا جذاما ولخما

قصيدة أبلغا قومنا جذاما ولخما لـ عدي بن الرقاع العاملي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن عدي بن الرقاع العاملي

بن مالك بن عدي بن زيد بن مالك بن عدي بن الرقاع من عاملة. شاعر كبير، من أهل دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، خاصة بالوليد بن عبد الملك. لقبه ابن دريد في كتاب الاشتقاق بشاعر أهل الشام، مات في دمشق وهو صاحب البيت المشهور: تزجي أغنّ كَأن إبرة روقه قلم أصاب من الدواة مدادها[١]

تعريف عدي بن الرقاع العاملي في ويكيبيديا

عدي بن الرقاع العاملي، توفي في العام 95 هـ / 714 م، شاعر كبير من بني عاملة سكن دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، خاصة بالوليد بن عبد الملك. لقبه ابن دريد في كتاب الاشتقاق بشاعر أهل الشام.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي