أأترك ليلى ليس بيني وبينها

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٢٢:٢٢، ١٩ يونيو ٢٠٢٢ بواسطة Adab (نقاش | مساهمات) (اضافة تصنيف)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أأترك ليلى ليس بيني وبينها لـ مجنون ليلى

اقتباس من قصيدة أأترك ليلى ليس بيني وبينها لـ مجنون ليلى

أَأَترُكُ لَيلى لَيسَ بَيني وَبَينَها

سِوى لَيلَةٍ إِنّي إِذاً لَصَبورُ

هَبوني اِمرَأً مِنكُم أَضَلَّ بَعيرَهُ

لَهُ ذِمَّةٌ إِنَّ الذِمامَ كَبيرُ

وَلِلصاحِبُ المَتروكُ أَعظَمُ حُرمَةٌ

عَلى صاحِبٍ مِن أَن يَضِلَّ بَعيرُ

عَفا اللَهُ عَن لَيلى الغَداةَ فَإِنَّها

إِذا وَلِيَت حُكماً عَلَيَّ تَجورُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أأترك ليلى ليس بيني وبينها

قصيدة أأترك ليلى ليس بيني وبينها لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها أربعة.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي