آه من الترك كم ذا عندهم فنقال

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٢:٤١، ٢١ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة آه من الترك كم ذا عندهم فنقال لـ القارة

اقتباس من قصيدة آه من الترك كم ذا عندهم فنقال لـ القارة

آه من الترك كم ذا عندهم فنقال

وكم وكم من تدابير عندهم واشغال

سواسوا العالم الجهال والعقال

ما عندهم أن ذا بطال ولا ذا عال

شرح ومعاني كلمات قصيدة آه من الترك كم ذا عندهم فنقال

قصيدة آه من الترك كم ذا عندهم فنقال لـ القارة وعدد أبياتها اثنان.

عن القارة

القارة. أحمد بن حسين شرف الدين الحسني الكوكباني، علامة أديب، علم من أعلام الأدب اليمني، وأحد رجال القضاء، عاش في أواخر القرن الثالث عشر الهجري، كان عالماً فاضلاً، وشاعراً مجيداً، وأديباً أريباً، وهو ثاني أشهر شعراء كوكبان الحمينيين بعد ابن شرف الدين، كما أنه ثاني أشهر شعراء عصره بعد الآنسي، رفدت قصائده الحمينية الأغنية الصنعانية بروافد عذبة ومقال حسن. تولى قضاء لاعة من بلاد كوكبان، وكان عصره عصر اضطراب وفتن حيث شهد خمسة أئمة. له ديوان أكثره هزليات، عالجت أفضل قصائده أوضاع البلاد. توفي أحمد القارة وهو في طريقه إلى الحج.

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي