تصنيف:مجير الدين ابن تميم
من موسوعة الأدب العربي
هذه صفحة تصنيف مجير الدين ابن تميم.
هي تعرض كل الصفحات في التصنيف "مجير الدين ابن تميم" بالإضافة للتصنيفات الفرعية للتصنيف "مجير الدين ابن تميم" لو كان أيا منها موجودا.
صفحات تصنيف «مجير الدين ابن تميم»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)ل
- لا تقرب الشرع إذا لم تكن
- لا تقلقن إذا رأيت مراقبا
- لا تلوموه إن بكا يوم ساروا
- لا تمش في أرض وفيها نرجس
- لا تمش في روض وفيه نرجس
- لا تنكرن انقياد العاشقين إلى
- لا تنكروا جربا قد لاح فوق يدي
- لا تنكروا سقمي لبين أحبة
- لا تنكروا من صاحب وافاكم
- لا تهمل الرجل النحيف فربما
- لا ذنب للنيران إن هي أخمدت
- لاموا على الوقاد في حبه
- لقد فزت من خصر الحبيب بموضع
- لقد قابلتنا بالعجائب بحرة
- لقد قام عذر النار عندي إذا خبت
- لقد لام قوم صاحبي حيث لم يزل
- لقد نزهت عيني أنابيب بركة
- لك الخير كم صاحبت في الناس صاحبا
- للبركة الغراء في نقصانها
- للغيم في شفق الأصائل منظر
- للمنجنيق وللحصون وقائع
- لله أي ثياب قد نشرت على
- لله طرف بعض ما أنا واصف
- لم أنس قول الورد حين جنيته
- لم أنس قول الورق وهي حبيسة
- لم لا أهيم إلى الرياض وزهرها
- لما أتينا اللوز لم يبعث لنا
- لما ازدرى بالياسمين ولبسه ال
- لما اقتنيت من الصوارم أعوجا
- لما بدا فوق الجواد وكفه
- لما بدا وفد السحائب وانبرت
- لما تفضلت في حقي وقمت إلى
- لما جسستك بالمديح ولم أكن
- لما حكى زهر الكواكب نوفر
- لما خطبتم قريضي جاءكم عجلا
- لما دعا المنثور أن الورد لا
- لما رأت عيني مناطقك التي
- لما رأيت البدر في ساعدي
- لما رأين الفهد أسراب الظبا
- لما رحلتم بقلبي في حمولكم
- لما قصدت أسكندرية زائرا
- لما لبست لبعده ثوب الضنى
- لمن أبوح بشعري حين أنظمه
- له ساحل قد جاوز الحد طوله
- لو انك إذ شربناها كؤوسا
- لو كان فيض الدمع يرجع من نأي
- لو كنت إذ أبصرتها عريانة
- لو كنت إذ أبصرتها فوارة
- لو كنت إذ نادمت من أحببته
- لو كنت تشهدني وقد حمي الوغى
- لو كنت حين علوت ظهر مطية
- لو كنت في الحمام والحنا على
- لو لم أعانق من أحب بروضة
- لوكيل بيت المال أشرف منصب
- لي أسوة بالورق إذ ناحت على
- لي بستان كبير
- لي من نحولي عندكم وتعلقي
م
- ما اخترت قتلي حين جرد لحظه
- ما حيلتي في ثقيل قد بليت به
- مذ زارني المحبوب تحت الدجى
- مذ قلت للمنثور إن الورد قد
- مذ لاحظ المنثور طرف النرجس ال
- مشى النهر في ظل الغصون كأنه
- من فضل الذهب الإبريز في شرف
- من فضل النرجس وهو الذي
- من قال إن الورد كالمنثور في
- من كان يرغب في حياة فؤاده
- من لي بأهيف قد أمست على خطر
- موضع القس جنة الخلد أضحت
- مولاي قد كثرت ليالي هجرنا
- مولاي قد وافى زمان لم يزل
- مولاي للمنثور حق وهو أن
ن
- نأيتم فلا قلبي عن الحزن مقصر
- ناح الحمام على قوامك إذ ثوى
- ناديت وقت السحر والحب إلى جنبي
- ناديته رفقا بمن قبل الهوى
- ناشدتك الله إن عرجت في دعة
- ناعورة قالت لنا بأنينها
- ناعورة مذ غاب عنها قلبها
- نزلنا إلى الغور في جحفل
- نظم الهواء بلؤلؤ الأنداء
- نفى عني الهجير ظلام كرم
- نيلوفر النيل قد أبدى تلونه
- نيلوفر لما تلبس ماءه
و
- وأفق بدت فيه أعجوبة
- وأهيف أخفى شعره تحت أطلس
- وأهيف ظل بالمرآة مغرى
- وأهيف مثل البدر غصن قوامه
- والروض لما أن زها نشرت له
- والنهر مذ علق الغصون محبة
- وباطية إذا ملئت مداما
- وبي ساحر الأجفان لمة شعره
- وثقت بالصيد لما أن ركبت له
- وجيران ألفتهم زمانا
- وحديقة مالت معا
- وحديقة ينساب فيها جدول
- وحمائم قد قصرت عن سجعها
- ودرع إذا القيتها وسط مهمه
- ودسكرة فيها من الشرب عصبة
- ودوح قد نزلناه أصيلا
- ودولاب روض كان من قبل أغصنا
- وروض زها حتى لقد ظن أنه
- وروض شقيق لو تجلت لناسك
- وروضة رقصت أغصانها وشدت
- وزورق فضة لم تحظ منه
- وساقية تدور على الندامى
- وسجادة خضراء للزهد والتقى
- وسقيم الجفون أودعه الل
- وشادن مبتسم عن حبب
- وشبابة قد كنت أهوى سماعها
- وصادحة تردد لي غناها
- وصفت حبك لي حتى كلفت به
- وطرف تخط الأرض رجلاي فوقه
- وطرف يفوق البرق لونا وسرعة
- وظبي هجاني على أنني
- وعيرني بالشيب قوم أحبهم
- وفوارة جادت على الزهر فانثنت
- وفوارة جادت على السحب بالندى
- وفوارة لما رأت منة السما
- وقفر شكا فيه جوادي من الظما
- وقفر مهيب لم تجزه أدلة
- وقواد يعيد الهجر وصلا
- وكأن أرغفة الخوان وحولها
- وكأن سوسنة بدت في روضها
- وكأن نارا أضرمت ما بيننا
- وكأنما الخال الذي في خده ال
- وكأنما النار التي قد أوقدت
- وكان فلان للحصار مقدما
- وكم ساعدتني مذ دفنت قوامه
- وكم من جاهل أمسى أديبا
- ولرب صياد غذتني كفه
- ولرب معركة أثارت خيلها
- ولم أنس إذ بيت ليلا هريسة
- ولم أنس إذ زار الحبيب بروضة
- ولم أنس قول الورد لا تركنوا إلى
- ولم أنس قول الورد والنار قد سطت
- ولما أتى النرجس المجتنى
- ولما أراني الحسن وجهك روضة
- ولما أن رأى أهلي سقامي
- ولما احتمت منا الغزالة بالسما
- ولما ارتدى من أصفر اللون حلة
- ولما استدارت أعين الناس حوله
- ولما انثنى فضل الشتاء موليا
- ولما حرضنا للسماع وضربنا ال
- ولما رأيت الحب يشكو حرارة
- ولما ركينا الفلك والبحر قد طما
- ولما فاض جودكم وفاقت
- ولما نثرنا الزهر في النهر وانبرت
- ولي حبيب سبحان خالقه
- ولي مغنى يروق الطرف حسنا
- وليلة بت أسقى في غياهبها
- وليلة بتها من ثغر حبي
- وليلة في انتصاف الشهر مقمرة
- وليلة قرة قد هب فيها
- ومجلس راق من واش يكدره
- ومجلس فتية للهو فيه
- ومخطفة أوقدتها جنح ليلة
- ومدامة كاساتها
- ومذ قلت للمنثور إني مفضل
- ومهاة قد راضت العود حتى
- ومهرة أصلها أصل يصدقه
- ومهفهف خيلانه وعذاره
- ومهفهف ما زال يبسم عندما
- ومهفهف ما ماس لين قوامه
- وناطقة بالروح عن أمر ربها
- وناظر نحو عين الشمس يرقبها
- وناعورة شبهتها إذ رأيتها
- وناعورة قالت وقد غاب قلبها
- ونهر إذا ما الشمس حان غروبها
- ونهر حالف الأهواء حتى
- ونهر غدا من وجده كل جسمه
- ونهر كلما هبت عليه ال
- ونهر يحب الدوح أصبح مغرما
- ونيلوفر كالزهر شكلا ومنظرا
- ونيلوفر يحكي النجوم وماؤه
- وهيفاء ينسينا اهتزاز قوامها
- وورقاء أشجاني تردد صوتها
ي
- يا أيها القمر الذي فتن الورى
- يا أيها الملك الذي أوصافه
- يا أيها الملك الذي بسطت له
- يا أيها الملك المنصور لا برحت
- يا أيها المولى الشريف ومن له
- يا جاعل الأفق مثل الأرض حجته
- يا جاعل الماء مثل الريح في عظم
- يا جاعل الوصل والهجران عادته
- يا حب إن لامك العذال في قربي
- يا حبذا لبأ أتانا بكرة
- يا حسن أهيف حظه من حبنا
- يا حسن طارمة في الجو شاهقة
- يا حسن منعطف الحديقة إذ بدت
- يا حسن ناعورة شبهتها عجلا
- يا حسن نوفرة بدت في بركة
- يا حسن نوفرة صفراء حين بدت
- يا حسنه إذ بدا والسهم في يده
- يا حسنه قدحا يضيء زجاجه
- يا حسنه من جدول متدفق