تصنيف:ديوان كثير عزة
من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٢:٠٤، ٣ ديسمبر ٢٠٢١ بواسطة منشئ تصنيف تلقائي (نقاش | مساهمات) (تم إنشاؤها بواسطة امتداد AutoCreateCategoryPages.)
صفحات تصنيف «ديوان كثير عزة»
أ
- أأطلال دار بالنياع فحمت
- أأطلال دار من سعاد بيلبن
- أأطلال سلمى باللوى تتعهد
- أبائنة سعدى نعم ستبين
- أبت إيلي ماء الرداه وشفها
- أتاني ودوني بطن غول ودونه
- أشاقك برق آخر الليل خافق
- أشاقك برق آخر الليل واصب
- أصادرة حجاج كعب ومالك
- أضحى تراث ابن ليلى وهو متسم
- أفي رسم أطلال بشطب فمرجم
- أقر الله عيني إذ دعاني
- أقول وقد جاوزن من صدر رابغ
- أقوى وأقفر من ماوية البرق
- ألا أن نأت سلمى فأنت عميد
- ألا تلك عزة قد أصبحت
- ألا حييا ليلى أجد رحيلي
- ألا طرقت بعد العشاء جنوب
- ألا يا لقومي للنوى وانفتالها
- أللشوق لما هيجتك المنازل
- ألم تربع فتخبرك الطلول
- ألم تسمعي أي عبد في رونق الصحى
- ألم يحزنك يوم غدت حدوج
- ألما على سلمى نسلم ونسأل
- ألمم بعزة إن الركب منطلق
- أليس أبي بالصلت والد أسرتي
- أمن آل سلمى الرسم أنت مسائل
- أمن آل سلمى دمنة بالذنائب
- أمن آل قيلة بالدخول رسوم
- أمن أم عمرو بالخريق ديار
- أمن طلل أقوى من الحي ماثله
- أنادي لجيراننا يقصدوا
- أنت إمام الحق لسنا نمتري
- أهاجتك سلمى أم أجد بكورها
- أهاجك بالعبوقرة الديار
- أهاجك ليلى إذ أجد رحيلها
- أهاجك مغنى دمنة ومساكن
- أهاجك من سعدى الغداة طلول
- أيادي سبا يا عز ما كنت بعدكم
إ
ت
خ
ر
س
ع
ل
و
- وأنت التي حببت شغبي إلى بدا
- وأنت لعيني قرة حين نلتقي
- وإنك عمري هل ترى ضوء بارق
- وإني لأرعى قومها من جلالها
- وإني لأستأني ولولا طماعتي
- وإني لأسمو بالوصال إلى التي
- وحض الذي ولى على الصبر والتقى
- وددت وما تغني الودادة أنني
- وراجعت نفسي واعترتني صبابة
- وقفت عليه ناقتي فتناعت
- وقلت لها ياعز أرسل صاحبي
- وقلن وقد يكذبن فيك تعيف
- وكان الخلائف بعد الرسول
- وكنت امرءا بالغور مني ضمانة
- ولقد لقيت على الدريجة ليلة
- ولما رأت وجدي بها وتبينت
- ولولا حبكم لتضاعفتني
- وهاجرة يا عز يلتف حرها
- ويوم الوغى يوم الطعان إذا اكتسى