تصنيف:ديوان أبو هلال العسكري
من موسوعة الأدب العربي
صفحات تصنيف «ديوان أبو هلال العسكري»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)ف
ق
- قال لي صاحبي وقد صفعته
- قالوا صبرت وما صبرت جلادة
- قبيلكم في العز يعلو قبائلا
- قتل الشعر من خفيف ثقيل
- قد آذن الخليط بانطلاق
- قد أسمعتنا غناء لا خلاق به
- قد التوى صدغه واختط عارضه
- قد بزل الدن فقومي انظري
- قد تخطاك شباب
- قد جل ظاهره وباطنه
- قد خصصت اللبيب بالإكرام
- قد رفعت ألوية الغدر
- قد زاد في عدد الكرام كريم
- قد عريت أبياتها حين اكتست
- قد قرب الأمر بعد بعده
- قد كان للمال ربا
- قد كنت أحذر ما ألقاه من نكد
- قد كنت توليني الحسنى وتكرمني
- قد نلت بالرأي والتمييز منزلة
- قرانا بقولا إذ أنخنا ببابه
- قصر العيش بأكناف الغضا
- قصرت يد الشتاء بحر جمر
- قفع البرد ضيف عمرو فأضحى
- قل خير ابن قاسم
- قل للمدل بلحية موفورة
- قل لمن أدنيه جهدي
- قلت للكلب حين مر بي اخسأ
- قلت والراح في أكف الندامى
- قم بنا نذعر الهموم بكأس
- قم بنا ننزل في خير دار
- قوام كما شاء المشيب معوج
- قومي انظري وردا كخدك أحمرا
ك
- كأن الشرار على نارها
- كأن نهوض النجم والأفق أخضر
- كأن هلال الشهر قطعة دملج
- كأنما النار بينه ذهب
- كأنما النور مضحك يقق
- كان لي ركن شديد
- كتبت أستعجل الندامى
- كثيفة الحشو ولكنها
- كل على مقداره ظالم
- كم حاجة أنزلتها
- كم سرور زرعت بين الندامى
- كم غاية لكم تقاصر دونها
- كم قد تناولت اللذاذ من كتب
- كم قد جنيت اللهو من غصنه
- كم قد منحتك حبا
- كيف أسلو وأنت حقف وغصن
ل
- لئن قل أرباب المكارم والعلا
- لا أحسد المرء على درهمه
- لا تأملن الخير في الزمن الذي
- لا تأمنن أخا العداوة إنه
- لا تجبنن فكم جبان محجم
- لا تعتمد نشر العيوب وبثها
- لا تقطع البر إن قطعكه
- لا مونس آنس من دفتر
- لا والذي دار من صدغيك وانعطفا
- لا يغرنكم علو لئيم
- لبس الماء والهواء صفاء
- لست الوضيع ولا الصغير وإنما
- لست من عاشق أضل سبيلا
- لعب الزمان بحسن وجه محمد
- لعمرك لم تبق لنا سكونا
- لقد علمت يحيى موافية العلا
- لك القلم الجاري ببؤس وأنعم
- لك برمة نزهتها
- لكل حر مبتلى
- لكل ملمة فرج قريب
- لم تزل للورى ثلاث شموس
- لما أدل أملني فسلوته
- لما تبدى وجهه
- لنا سيد واحد ماجد
- لنا هجمات تنثني سرواتها
- له وجنتا ورد وعينا غزالة
- لو أنصف الظالم من نفسه
- لو تم شيء من الدنيا لذي أدب
- ليس الفتى بجماله
- ليس حد الحسام أكفى وأغنى
- ليس ريح التفاح عندي بريح
- ليس للعين وراء شأوه
- ليس ينفك للغمام أياد
- ليل كفرع الخود تخلفه ضحى
- ليل كما نفض الغراب جناحه
م
- ما أعاف النبيذ خيفة إثم
- ما إن وطئنا فناء زيد
- ما المجد إلا سماء أنت كوكبها
- ما بال نفسك لا تهوى سلامتها
- ما بعث المرء في حوائجه
- ما خير عيش صفوه يكدره
- ما زلت تلقاه فضاق صدره
- ما لليالي وللأيام منقبة
- ما مر بي يوم ولا ليلة
- ما من صديق مشفق
- ماذا يسرك من مال تجمعه
- مترجرج الأرداف مضطمر الحشا
- متوج بعقيق
- مخضبة الأطراف تحسب أنها
- مدحت ولم تصدق ولم تك مذنبا
- مر بنا يستميله السكر
- مر بنا يهتز في خطوه
- مررت بدكن القمص سود العمائم
- مررت بمطراب الغداة كأنها
- مرقت بنهر المسرقان عشية
- مركب تعجب من حسنه
- مضطرب الغدو والرواح
- ملأ العيون غضارة ونضارة
- من شقوة المرد أن تبدو شواربهم
- من كان عنك مغيبا
- من لم يواسك في قليل
- من يكن صائلا بمثل لساني
- منهلة من أشرف المناهل
ن
و
- وأترج يحف بها أقاح
- وأخبر أني رحت في حلة الضنى
- وأصفر تحمر أطرافه
- وأصفر يهوي من ذؤابة أخضر
- وأعرابية ترتاد زادا
- وأكثر حالات الزمان يغمني
- وأمضى على الهول من صارم
- وأنجم كربرب في سرب
- وأوجه مثل مصابيح الدجى
- وإذا اعتبرت عقولهم ألفيتهم
- وإذا شتوت أمنت لسعة عقرب
- والرعد في أرجائه مترنم
- والشيب زور يجتوى وقربه
- والصبا يجلب الغمام إلينا
- والعيد زين للعيون هلاله
- والغيم تأخذه ريح فتنفشه
- والليل يمشي مشية الوئيد
- وانشق ثوب الظلام عن قمر
- وبحافاتها البنفسج يحكي
- وبحر ككف الأكرمين يحفه
- وبدا فغناني البعوض مطربا
- وبرق سرى والليل يمحى سواده
- وبركة مترعة الأرجاء
- وبيض تهاوى في مزعفرة صفر
- وجامعة لأصناف المعاني
- وجليس حسن المح
- وحط بها أكوار خوص لواغب
- وحي أناخوا في المنازل باللوى
- وحية في رأسها دره
- وخبز بأيدي الخابزين كأنه
- وخضر يجمع الأعجاز منها
- وخط من التصحيح فيه معالم
- وخفيفة الحركات تفترع الربا
- وخوخة ملء يد الجانيه
- وذقت مهوى النجم ريقا خصرا
- وذكرنيه البدر والليل دونه
- وذي غنج يأوي إلى فرعه الدجى
- ورد إلى جنبه بهار
- وروضة حالية الصدور
- وروضة كأنها من حسنها
- وزائرة في كل عام تزورنا
- وشباب خف نازله
- وشقائق نقش الربيع ثيابها
- وصاحب الحاجات من يجفو الكرى
- وصلت نعم ولكن صلة
- وصلتان فلتان أنمر
- وطال عمرك في دهر به قصر
- وعانقت خلق من صدغه خلقا
- وعدت عصيدة شقراء تحكي
- وغنت الطير بألحانها
- وفي كل شيء حين تخبر أمره
- وقد حسنت عندي كواذب وعده
- وقد دلت الدنيا على عيب نفسها
- وقد سرني أني رأيتك واطئا
- وقد شغلت كلتا يديه بقهوة
- وقد غدوت وصبح الليل منتقص
- وقد نقطن أذقانا
- وقفت على يحيى رجائي وإنما
- وقفت لديكم للسلام عليكم
- وقلت عساها إن مرضت تعودني
- وكأس تمتطي أطراف كف
- وكؤوس إذا دجا الليل دارت
- ولاح آذريونها
- وللشقائق خال فوق وجنتها
- ولم يتسهل للفتى درك العلا
- وله مجنح الأصيل نسيم
- ولون واحد يلقى
- ولي لسان إذا أطلقته عرضا
- وليس ينفك كشخان يجاذبنا
- وليل أسود الجلباب داج