تصنيف:حيص بيص
من موسوعة الأدب العربي
هذه صفحة تصنيف حيص بيص.
هي تعرض كل الصفحات في التصنيف "حيص بيص" بالإضافة للتصنيفات الفرعية للتصنيف "حيص بيص" لو كان أيا منها موجودا.
صفحات تصنيف «حيص بيص»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)ل
- لئن ذاد مدحي بأس عذر فانني
- لئن ضاق حقي عند عوف بن خندف
- لئن غبت عن نادي علاك فانني
- لا أرهب الغدر ممن بات يضمره
- لا أوحش الله طرفي من تشرفه
- لا أوحش الله من أنوار منقبة
- لا أوحش الله من جود أسر به
- لا تحسبني أحجمت عن خور
- لا تحسبي مزح الرجال ظرافة
- لا تركنن إلى أخلاق غانية
- لا تشمتن بمن أسا وهوى
- لا تضع من عظيم قدر وان كن
- لا تعجب الناس من كري مدائحه
- لا تلبس الدهر على غرة
- لا تلطفن بذي لؤم فتطغيه
- لا تنكرن لطرف أنت راكبه
- لا تنكري شعثي ولو حسبت
- لا ثل عرشكم بني أسد
- لا يعجزنك المجد من بعده
- لام على العذر ويا ربما
- لتهن قصور المجد زيدت جلالة
- لرواة شعري من مدائحه
- لفخر الدين أخلاق كرام
- لقد علم الأحياء دان ونازح
- لقد علم القبائل من معد
- لقد علمت زوراء دجلة أنني
- لقد علمت عليا لؤي بن غالب
- لقد غنيت بالقيل من آل هاشم
- لك الله ما لاح الصباح وعزت ال
- لكل زمان من أماثل أهله
- لله در غمام سح صيبه
- لله در قبيلة
- لله درك من مقارن همة
- لله ما أكرمها مطيا
- لم ألق مستكبرا إلا تحول لي
- لم لا أتيته على الرماح اذا
- لم يدرجه إلى منصبه
- لما غدا بهروز متقيا
- لمعت كتلويح الرداء المسبل
- لمن الخيل كأمثال السعالي
- لمن جيرة دون اللوى والشقائق
- له بالمجد أنس مطمئن
- له صبر الدلاص على الرزايا
- له عن الشر إعراض ومجتنب
- له نوالان من بشر ومن صلة
- له هزة لو لا تقاه ونسكه
- ليس بمحجام اذا النقع ادلهم
- ليس حملي مجرد الزين والظر
- ليهن التقى والدين كونك سالما
- ليهن الرعايا والمناقب والعلى
م
- ما أدعي فيك ما حبي ينمقه
- ما أنصفت بغداد ناشئها الذي
- ما طاب شيء في الزمان لسامع
- ما غاب باهر مجد عم شارقه
- ما كان للعين ذنب تستحق به
- ماذا أقول إذا الرواة ترنموا
- مالي وللدنيا ويا غفلتي
- محمد الأفعال موفور النهى
- مدحتكم للود لا لرغيبة
- مدحتكم والمادحون بني العلى
- مرض الحب شفائي أبدا
- مرير القوى ماضي العزائم باسل
- مسمهر البأس من مضر
- مشمر للهول غير زمل
- مطهر النجر كريم المسعى
- مظفر الدين إن فاق الرجال فقد
- مظفر الدين والنداء لذي
- معاذ الله أن أزجي عتابا
- مقامك الأشرف المحسود من مضر
- ملأ العصر بل الدهر علا
- ملك الشكر نوال
- ملكت بك العرب الفخار وقد
- ملكنا فكان العفو منا سجية
- ممدح غمر الرداء والشيم
- من شاء يعلم ما خص الوزير به
- من مبلغ سلف الأجواد إذ سبقوا
- منازلكم للخائفين عصام
- منة الدون في الرقاب حبال
- مهنأة بمجدك والمعالي
- مودته عهد وصوب بنانه
- موسع المعروف رحب المنزل
ن
- نازلت همي وهو فارس بهمة
- ناصر الدين والسحاب إذا غا
- نبأ عاد له الصبح دجى
- نحن قوم من تميم بن مر
- نسجتها كالروض غب الحيا
- نصبو القنا الطعان فخلته
- نطقت بمدحي ثم أسررت بعده
- نعمت صباحا ما تغنت حمامة
- نعمت صباحيا يا بن عم محمد
- نكبا صمتي وخافا صخبي
- نماه طراد ذو المناقب والعلى
- نوال أمير المؤمنين وسيبه
- نيطت حمائل سيفه
ه
- هامي النوال في السنين الغبر
- هب العذر في نطل الرغيبة أقبلت
- هبني كتمت لواعج البرحاء
- هذا الغدير وحوله من عزه
- هل للزمان وقد جلت جرائمه
- هنئت بالعيد وأمثاله
- هنا رجب الشهور وما يليه
- هناكم قدوم العام وابتسمت لكم
- هنىء العام وما يعقبه
- هنيئا بهاء الدين للمجد والعلى
- هنيئا لأيام الزمان حلالها ال
- هنيئا لأيام المناسك والتي
- هنيئا لأيام المواسم والتقى
- هنيئا لعلياء المراتب أنها
- هنيئا لعيد أنت شاهد يومه
- هنيئا لك الأيام طرا ففخرها
- هنيئا لك الأيام يا ابن محمد
- هنيئا للمناقب والمعالي
- هنيئا للمواسم والتهاني
- هنيئا لمجموع المناقب والعلى
- هنيت بالعام وأمثاله
- هنيت يابن السادة الغر النبل
- هو الطود المنيف وكل خطب
- هو في ناديه طود راسخ
و
- وأبلج سمح من ذؤابة خندف
- وأحلاف مجد موجفين إلى العلى
- وأحمق زن ذا عقل بحمق
- وأقسم لولا أحمد بن محمد
- وأنيقة أنف يضوع طيبها
- وإني لمثن ما تبوج بارق
- وإني مع الإعراض عني لمقبل
- وإني وإن كف الأسى غرب مقولي
- وإني وإن لم تنصفوا في حكومتي
- وإني ومدح الفارس الشهم يزدن
- وإني ومدحي أبا جعفر
- وائلوا بي إلى أغر هجان
- واقسم ما يممت بالعزم وجهة
- واني على همي بعصري وأهله
- واني لمثن ما تغنت حمامة
- واني لمطواع الصمات ومنطقي
- واني وان لم يدرك الشعر وصفه
- وبالدار ما بين الصراة ودجلة
- وبالذروة الشماء من موطن العلى
- وبالقصر أريحي
- وبالكوفة الفيحاء فارس بهمة
- وبيض أياد من مجيد كأنها
- وتحت العوالي والوجوه عوابس
- وجوه لا يحمرها عتاب
- وجيش كأعناق السيول غثاؤه
- وخائف جم الحذار مرمل
- وخاطر من حديث المجد ساورني
- وراءك أقوال الوشاة الفواجر
- ورب قوم عدى قد فل غربهم
- وركب كالصقور سروا بليل
- وزير يفر المحل عن جو أرضه
- وصاحب من بني الآمال خضت به
- وصل الجواد من الجواد
- وصوب حيا جاشت غوارب سيبه
- وعلى الأيام من نعمائه
- وفتيان صدق من تميم تناثلوا
- وفرقة ما يعاد عليك صعب
- وفقير عصف المحل به
- وفي حشية دست المجد ذو طرب
- وقال رواة الحي لا بل غواته
- وقى الله أستار العلى من خزيمة
- وكريم الملتقى ذو لسن
- وكنت أبحت الشعر حين ملكته
- وكنت أظن في أثواب نصر
- وكنت كبازي من الطير أشهب
- وكيف يرضى بدون من تكون له
- ولا زلت حلف الصحتين كليهما
- ولقد أكتم همي جازما
- ولما أناخ الدهر كلكل بأسه
- ولما التقينا حيث جيشك بالضحى
- ولما التقينا ساورتني مدامة
- ولما التقينا والثناء مع النوى
- ولما التقينا والمعالي مضيئة
- ولما تراءت كعبة البيت كعبة
- ولما تلاقينا وللشوق سورة
- ولما رأيت الخيل تهدي فقاصر
- ولو أن نكسا خامل الذكر جاهلا
- ولو شاء لم يجمع لحرب كتيبة
- ولو كان لي في ذبح نفسي قربة
- وليس اللمى والخال زينة فطرة
- ولينة الأعطاف خوارة
- وما تلومت في مديح
- وما رأى الناس من قبلي وان شرفوا
- وما فاخرته في المضاء قواضب
- وما يدفع المقدور حزم وانما
- ومسنت حي ينكر الإنس آله
- ومعسول الشمائل من نزار
- ومن آل المظفر عبقري
- ومن السعادة للئام ترفعي
- ونبئت أن الدهر أحدث نبوة
- ونبئت أن الليث قد شد أزره
- ونبئت والرحمن أكرم دافع
- ويا رب إن جازيت بالخير محسنا
- ويحل منه نديه