أظن هواها تاركي بمضلة

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ١٦:٢٠، ٢٠ يونيو ٢٠٢٢ بواسطة Adab (نقاش | مساهمات) (اضافة تصنيف)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أظن هواها تاركي بمضلة لـ مجنون ليلى

اقتباس من قصيدة أظن هواها تاركي بمضلة لـ مجنون ليلى

أَظُنُّ هَواها تارِكي بِمَضَلَّةٍ

مِنَ الأَرضِ لا مالٌ لَدَيَّ وَلا أَهلُ

وَلا أَحَدٌ أُفضي إِلَيهِ وَصيَّتي

وَلا صاحِبٌ إِلّا المَطيَّةُ وَالرَحلُ

مَحا حُبُّها حُبَّ الأُلى كُنَّ قَبلَها

وَحَلَّت مَكاناً لَم يَكُن حُلَّ مِن قَبلُ

فَحُبّي لَها حُبٌّ تَمَكَّنَ في الحَشا

فَما إِن أَرى حُبّاً يَكونُ لَهُ مِثلُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أظن هواها تاركي بمضلة

قصيدة أظن هواها تاركي بمضلة لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها أربعة.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي