حلفت لها بالمشعرين وزمزم

من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ١٤:٥٤، ٧ أبريل ٢٠٢٢ بواسطة Adab-designer (نقاش | مساهمات) (اضافة صورة لأول أبيات القصيدة)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة حلفت لها بالمشعرين وزمزم لـ مجنون ليلى

اقتباس من قصيدة حلفت لها بالمشعرين وزمزم لـ مجنون ليلى

حَلَفتُ لَها بِالمَشعَرَينِ وَزَمزَمٍ

وَذو العَرشِ فَوقَ المُقسِمينَ رَقيبُ

لَئِن كانَ بَردُ الماءِ حَرّانَ صادِياً

إِلَيَّ حَبيباً إِنَّها لَحَبيبُ

وَإِنّي لَآتيها وَفي النَفسِ هَجرُها

بَتاتاً لِأُخرى الدَهرِ أَو لِتُثيبُ

فَما هُوَ إِلّا أَن أَراها فَجاءَةً

فَأُبهَتُ حَتّى ما أَكادُ أُجيبُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة حلفت لها بالمشعرين وزمزم

قصيدة حلفت لها بالمشعرين وزمزم لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها أربعة.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي