المقدمة

المقدمة كتاب جمع فيه المؤلف ورود حرف الظاء في القرآن الكريم، وحصر ذلك فوجده يشتمل على اثنين وثلاثين فصلاً، وشرح ذلك كله، وذكر من كل فصل ما تيسر له، بدأه بذكر جملة الفصول المذكورة، وهو الظن وما تصرف منه، والفصل الأخير وهو: الفظ، وذلك في موضع واحد، وختمه بما ورد من حرف الظاء في المتعارف من الكلام دون القرآن.