منع الرقاد فعاد عيني عود
أبيات قصيدة منع الرقاد فعاد عيني عود لـ عاتكة بنت زيد

منعَ الرقادَ فعادَ عينيَ عودُ
ممّا تضمّن قلبيَ المعمودُ
يا ليلةً حسبت عليّ نجومها
فَسهرتُها وَالشامِتونَ هجودُ
قَد كانَ يسهرني حذاركَ مرّةً
فَاليومَ حقّ لعينيَ التسهيدُ
أَبكي أَميرَ المؤمنينَ ودونهُ
لِلزائِرين صفائحٌ وصعيدُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة منع الرقاد فعاد عيني عود
قصيدة منع الرقاد فعاد عيني عود لـ عاتكة بنت زيد وعدد أبياتها أربعة.
عن عاتكة بنت زيد
عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل القرشبة العدوية. شاعرة صحابية حسناء، من المهاجرات إلى المدينة. تزوجها عبد الله بن أبي بكر الصديق. ومات، فرثته بأبيات، منها: فآليت لا تنفك عيني حزينة عليك ولا ينفك خدي أغبرا وتزوجها عمر بن الخطاب، وهو ابن عمها، فاستشهد، ورثته، فتزوجها الزبير بن العوام، وقتل، فرثته. وخطبها علي بن أبي طالب فأرسلت إليه: إني لأضن بك عن القتل وبقيت أيماً إلى أن توفيت.[١]
تعريف عاتكة بنت زيد في ويكيبيديا
عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل العدوية القرشية صحابية جليلة هي أخت الصحابي الجليل سعيد بن زيد وابنة عم الصحابي الجليل عمر بن الخطاب، عرفت بالبلاغة وفصاحة القول.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ عاتكة بنت زيد - ويكيبيديا