اتركا اللوم في الهوى واعذراني
أبيات قصيدة اتركا اللوم في الهوى واعذراني لـ ابن سهل الأندلسي

اترُكَا اللَّومَ فِي الهَوَى وَاعذِرَانِي
سَاعدَانِي عَلَى البُكَا إن بَكَيتُ
لا تَلو مَا عَلَى الصَّبَابَةِ مِثلي
هَائِماً لَو لَقِيتُمَأ مَا لَقِيتُ
تَأمُرَانِي عَلَى الرُّقَادِ بِجَهلٍ
وَأنَا فِي الغَرامِ عَنهُ نُهِيتُ
تَعرِفَانِ الكَرَى وَشَملُ جُفُونِي
مِن كَرَاهَا مَرَّ الزَّمَأنُ شَتِيتُ
يَا خَلِيلَيَّ خَبّžِرانِي بِصِدقٍ
كَيفَ طَعمُ الكَرَى فَإنِّي نسِيتُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة اتركا اللوم في الهوى واعذراني
قصيدة اتركا اللوم في الهوى واعذراني لـ ابن سهل الأندلسي وعدد أبياتها خمسة.
عن ابن سهل الأندلسي
إبراهيم بن سهل الإشبيلي أبو إسحاق. شاعر غزل، من الكتّاب، كان يهودياً وأسلم فتلقّى الأدب وقال الشعر فأجاده، أصله من إشبيلية، وسكن سبتة بالمغرب الأقصى. وكان مع ابن خلاص والي سبتة في زورق فانقلب بهما فغرقا.[١]
تعريف ابن سهل الأندلسي في ويكيبيديا
أبو إسحاق إبراهيم بن سهل الإسرائيلي الإشبيلي (605 هـ / 1208 - 649 هـ / 1251)، من أسرة ذات أصول يهودية. شاعر كاتب، ولد في إشبيلية واختلف إلى مجالس العلم والأدب فيها.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ ابن سهل الأندلسي - ويكيبيديا